• شارك برأيك
    english

    حملة فلسطينية عبر الفيسبوك لإغاثة خربة هدمها الاحتلال

    لم تكن سوى صفحة على "الفيسبوك" للتضامن مع خربة طانا شرق مدينة نابلس، حتى تحولت إلى حملة أطلقتها مجموعة من

    لسـعات الفقـر تحـرم طلبة غزة من حلـم التعليـم

    في كل صباح تقف "عبير محسن" على شرفة المنزل المتهاوية تنظر بحسرة ومرارة إلى طلاب الجامعات أثناء ذهابهم لكلياتهم, وبوجعٍ

    عائلة حسنـة: يا أصحـاب القلـوب الرحيمـة أنقـذونـا

    في مكان يشبه "الغرفة" المتداعية للسقوط تسكن عائلة "أبو أحمد حسنة".. وبمجرد أن تجول بعينيك بأرجاء المكان, حتى تُصاب بالذهول

    في يوم اليتيم.. تُكبـر دمعـة أيتـام غزة

    كيف ليتيمٍ أن يُصـافح حياةً شرعت أبوابها على أيامٍ تكسرت عقاربها.. وصورة اسود لونها غرقت تفاصيلها.. وبدلاً من أن تهديه

    غزة المحاصرة تدافع عن نفسها بالتكنولوجيا

    بينما كان "عمر" يتصفح بريده الإلكتروني تفاجأ برسالة وصلته من أحد المنتديات المشارك بها تنعته بـ"الإرهابي.. والقاتل".. فأخذ يفكر ملياً

    بعـد المصالحـة.. غـزة تحلم بمستقبل يُنهـي حصـارها

    "بعد التحية والسلام..لا تنسي موعدنا غداً سنذهب إلى زيارة صديقنا رائد ".. رسـالة لـو  وصلت إلى خالد قبل عدة أسابيع